كشف وزير الاستخبارات الإيراني اسماعيل خطيب، أن "التقارير تشير إلى عدم تورط عناصر داخلية في عملية ​اغتيال​ رئيس المكتب السياسي ل​حركة حماس​ ​إسماعيل هنية​".

وعقب اغيتال هنية في 31 تموز الماضي، أعلن ​الحرس الثوري الإيراني​ انه "ندرس أبعاد حادثة استشهاد هنية في ​طهران​" وسنعلن عن نتائج التحقيق لاحقا.

وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية أن "إسماعيل هنية استشهد وأحد حراسه الشخصيين إثر استهداف مقر إقامتهم في طهران".